نبذة عنّي

لا أخشى على قلمي أن يجفّ ، بقدر ما أخشى على روحي أن ينضب إحساسها….

لأن الحروف التي أكتبها تشبه المكعبات التي أضعها في فراغات روحي … لأعود فأكونني.!!!

هكذا أحيا ببعض الكلمات التي أنثرها… تحاول روحي أن تجد متنفّساً كي تعيش فيه؛ في زمن لا أجد فيه وقتاً لأي شيئ، حتى التحدث مع النفس صار رفاهية يفضل التغاضي عنها.

لهذا أنا أكتب… فقط كي أكون.

أحمد فؤاد

 
 
 
حبيبة

محاولة مستمرة للبحث عن معنى

أزهار البنفسج

الصوتُ لا الصدى .. الصورة لا إنعكاسُها

مدونة كافيين

هُنا كل مايخص الكتابة، ونمط الحياة، والتخطيط ومحاولات النمو الذاتي..

berobooks

يوميات قارئة | ‏بين دفتي ⁧‫الكتب‬⁩ تجد أجزاء مني متشبثه بسن حرف. ‏⁧‫ أضع هنا اختياراتي من الكتب بجانب يومياتي و قهوتي

%d مدونون معجبون بهذه: