أنا كائن أحب المبالغات، وأرى أن المبالغات هي الحافز الذي يعطي للحياة معنى
متابعة القراءة “كائن يحب المبالغات”التصنيف: تجارب شخصية
التدوينة الأخيرة
يبدأ كل شيء بحركة صغيرة… تبدأ حياتنا بنبضة قلب، ويبدأ الحب بخفقة فؤاد، وتبدأ الصداقة بابتسامة، ويبدأ الحديث بكلمة، وتبدأ الرسمة بضربة فرشاة. حركة ضئيلة قد تكون تافهة وسط اتساع العالم، إلا أنها تحوي داخلها كل معانٍ للحياة. قد تكون خطوة واحدة ضئيلة، إلا أنها مُلوّنة بالحماس ومُشبّعة بالأمل.
متابعة القراءة “التدوينة الأخيرة”لماذا قررت تعلّم الإسعافات النفسيّة الأوليّة؟
كيف ساعدني أدب الرواية على ذلك؟
نمر جميعًا بصدمات مختلفة في رحلة حياتنا، تختلف شدتها وحدّتها وتأثيرها من شخص لآخر، حدث مُفجع يطيح بحالة الأمان لدينا، خلل في التوازن النفسي يجعلنا في حالة نفسية غير مُستقرة، تؤثر على قدرتنا على اتخاذ القرارات المناسبة.
متابعة القراءة “لماذا قررت تعلّم الإسعافات النفسيّة الأوليّة؟”ما هو أفضل قارئ إلكتروني؟ – بوابة الدخول إلى عالم الحبر الإلكتروني
كل شيء عن الحبر الإلكتروني
إن العصر الذي نعيش فيه الآن، أجبرنا أن نُغيّر في العديد من عاداتنا كي نستطيع التأقلم مع النمط السريع من حولنا. ومن مظاهر هذا التغيير هو كيفية القراءة، فمع انتشار الهواتف الذكية….
متابعة القراءة “ما هو أفضل قارئ إلكتروني؟ – بوابة الدخول إلى عالم الحبر الإلكتروني”أربعون من عمري
من العمر أنضجه!
لماذا نشعر كلما كبرنا في العمر بأننا قد قل انغماسنا في الحياة، وكيف يتنامى داخلنا إدراك بأننا لم نعد نرى الدنيا كما كنا نراها سابقًا؟ كيف يبدأ اهتمامنا بالأشياء يتناقص بشكل مرعب، ليحل محله زهدًا يُغيّر من أهواءنا دون سبب مفهوم.
متابعة القراءة “أربعون من عمري”حكاية هويدا
عن خالتي التي يحبها الجميع
حكاية هويدا
اليوم… في العاشر من مايو، أود أن أحكي لكم حكاية عن شخصية جميلة في حياتي… حكاية عن هويدا.
عالم القراءة الإلكترونية – مراجعات أجهزة كندل وأونيكس
الدليل الشامل لأجهزة كندل و جهاز نوفا برو أونيكس
أجمع لكل مُحبي القراءة الإلكترونية، ومالكي أجهزتها المُختلفة، ولمن هو مهتم بالدخول إلى هذا العالم، أجمع لكم مراجعات عن الأجهزة التي استخدمتها، ودليل شامل لها، مع مقالات عن تجربتي مع القراءة الإلكترونية، على أن أقوم بتحديث هذه المقالات كل فترة، وإضافة المزيد منها بالمستقبل بإذن الله تعالى.
متابعة القراءة “عالم القراءة الإلكترونية – مراجعات أجهزة كندل وأونيكس”تأمُّلات قصيرة لقارئ غير مُصَنَّف!
عن قارئ يهتم بروح الكتاب وليس بشكله
في ظل انشغال القُرّاء في جميع أنحاء العالم؛ في حربهم التي تورّطوا فيها دون أن يدروا. ووسط نزاعات عنيفة بسبب محاولات لإثبات وجهات نظرهم مختلفة رغم أن جميعها صحيحة! وبعيدًا عن اتهامات الأطراف المختلفة لبعضهم البعض بتصنيفات عنصرية تتناسب عكسيًا مع حصافة الرأي المتوقعة. في ظل كل ذلك تأتيني دعوات لنقاشات ثقافية أهرب منها مثلما يفرّ العاقل الأعزل من الأسد المُفترس، تدور هذه النقاشات في الإطار التالي:
متابعة القراءة “تأمُّلات قصيرة لقارئ غير مُصَنَّف!”إيــلا
عن حُب من أول نظرة!
مهما أسهبنا في وصف جمال الصداقة، تبقى صداقات الطفولة هي الأجمل والأحب إلى نفوسنا، ففيها تكمن براءتنا التي ترسم قوس قزح مُلون بألوان الحب والبهجة. تجمعنا أحلامًا مستقبلية مليئة بقليل من الورود وكثير من الحلوى، غير عابئة بمستقبل يبدو أبعد من كواكب المجرات المجاورة لنا في الفضاء الفسيح!
متابعة القراءة “إيــلا”يحدث في ربيع مدينتي
عن احتفال حرق الألنبي في بورسعيد
إن من أجمل المشاعر المُبهجة في النفس، هي التي تنتابنا عند استراجعنا للذكريات السعيدة من فترة الطفولة. ولعلّ أمتع ذكريات طفولتنا هي أوقات الاحتفالات وبشكل أكثر تحديدًا الاحتفالات التراثية الشعبية “الفولكلور*”. تحمل تلك الاحتفالات دومًا بريقًا ساحرًا في عيون الكبار والصغار، بأجوائها الجذّابة، وفعّالياتها متابعة القراءة “يحدث في ربيع مدينتي”
خطابات من زمن فات
عن هواية أصبحت بلا روح
يعيش الانسان دوماً يبحث عن صديق، صغيرًا كان أو كبيرًا، جاهلًا أو مُتعلّمًا، غنيًّا أو فقيرًا. يبحث دوماً عن آخر يتحدث إليه، يُفضي إليه ما في داخله دون تكلّف، أو يبحث عمّن يُشاركه هواياته أو جنونه! ومن أجل البقاء في مأمن عن سخرية متابعة القراءة “خطابات من زمن فات”
رَسول مُتألّم
كلمات ليست للبيع!
حدود لا مرئية تفصل بين مشاعرنا المتناقضة، تماماً مثلما يُفصَل ما بين الماء العذب والماء المالح في المحيطات والبحار. حدود تتغيّر أشكالها ومعالمها من شخص لآخر، بل وتتبدّل داخل الواحد فينا بين ساعة وأخرى. فما كان يضحكنا يُصبح سخيفاً، وما كان يُضنينا يصير مُعتاداً، وما كان يُبكينا متابعة القراءة “رَسول مُتألّم”
رحلة القراءة لعام 2018 – عام من الجمال.
مستحيل ألا نشعر بالشجن عندما ننتهي من الرحلات الجميلة، فجمال تلك الرحلات لا يكمن في نهايتها بل في تفاصيلها. أرى الكتب التي قرأتها على مر العام المنصرم، وأستطيع معرفة فصول العام أو تحديد شهور السنة من خلال الكتب. ما أشبه اليوم بالبارحة، ما زلت أشعر ببرودة كانون الثاني مع رحلة تريفر نوح في كتابه المُلهم الشهير Born a crime، وتفتّحت أزهار ربيعي على عروس كتب العام ” ظل الريح”، ولا يأبى نيسان أن يمر إلا بإكمال الجمال بإزابيلا “لعبة الملاك” وسامية “لا تقولي إنك خائفة” باختلاف ألوانهما كاختلاف ألوان الربيع. ليأتي أيار ببرودة متابعة القراءة “رحلة القراءة لعام 2018 – عام من الجمال.”
تجربتي – 60 يوم بدون سُكّر مُضاف
كل ما تريد معرفته عن التجربة
أكتب هذه المقالة بعد أن أنهيت تجربتي بإتمام ستين يوم بدون سكر أبيض مُضاف صناعي، سواء للتحلية أو حتى مُدخل في أنواع الطعام المختلفة، لرغبة مني بنشر الفائدة وبسبب الكثير من الأسئلة التي تلقيتها عن تجربي.
تم نقل المحتوى إلى الموقع الجديد – عالم موازٍ
لقراءة المقال كاملًا يُرجى الضغط على الرابط التالي
منفذ الروح إلى السعادة
العزلة… هروب أم عودة؟
لم يعد الوقت يتّسع لأي شيء!
هذه عبارة تردّدت في عقلي كثيراً في الفترة الأخيرة، حياتي اليومية أصبحت مليئة بالتفاصيل، بل الكثير من التفاصيل، الكثير إلى الدرجة التي لا تكفي إلى التفكّر فيها وترتيبها في العقل بشكل كافٍ للتعامل معها بشكل سليم. أعتقد أنني لست وحدي الذي أرى الأحداث جداً متلاحقة، والتي تبدأ منذ أن نفتح عيوننا لاستقبال يوم جديد، سرعة فائقة للانتهاء من الإفطار أو الاستعداد للذهاب إلى العمل أو متابعة القراءة “منفذ الروح إلى السعادة”
عندما لا أكتب!
كيف تغيّر كل شيء عندما توقّفت عن الكتابة؟
أكتب هذا المقال وأنا أبتسم لشاشة الحاسب الآلي، لم أتساءل عن سبب ابتسامتي أو بالأحرى لا يعنيني ذلك. لا أصدق الحروف وهي تتراص أمامي على الشاشة وأقرأها وكأنها تظهر أمامي من العدم.! أتوقف وأتأمل الحروف المكتوبة فتتسع ابتسامتي وأشعر……
القراءة ليست للجميع!!
في حياتنا بعض القرارات التي قد تغيّر مسارنا في هذه الحياة، قد تكون تلك القرارات بسيطة لكن تأثيرها يكون عميقاً، بل وقد لا نلحظ هذا التغيير إلا بعض مضي وقتاً طويلاً على اتخاذ القرار. قد يعتقد البعض أن مثل هذه القرارات ترجع إلى الصدفة، إلا أنني لا أعتقد ذلك. هذه القرارات هي فُرص تظهر أمام عينيك بين الحين والآخر، وأنت من يتخذ القرار. أنت فقط.